بتوقيت بيروت - 5/9/2025 7:06:04 AM - GMT (+2 )


وصف السائح، الذي لم يكن يتوقّع ما رآه، تلك الليلة بـ”الجنونية”، قائلاً:
🔥 مشهد أسطوري يعكس هوية جمهور الراقي“هذه المباراة قد تكون من أكثر المباريات جنوناً التي حضرتها في حياتي. الجماهير كسرت البوابات، وكل مقعد يجلس عليه أكثر من شخص. لم أشهد شيئاً كهذا من قبل”.
الفيديو لم يكن مجرد توثيق لحشد جماهيري، بل كان شهادة عالمية على حجم الحب والانتماء الذي تحمله جماهير الراقي لناديها، وعبّر عن روح لا تنكسر وعشق لا يُوصف. فبين الهتافات التي لم تهدأ، والأعلام التي غطّت المدرجات، والمقاعد التي لم تعد تكفي، بدا أن جمهور الأهلي ليس مجرد داعم، بل هو لاعب رقم “واحد” حقيقي.
🏆 التتويج يُخلّد الحكاية.. والجماهير تتوّج بالحبتُوّج الأهلي بلقب دوري أبطال آسيا في تلك الليلة المجيدة، لكن الحدث الأكبر لم يكن فقط في منصة التتويج، بل في المنصة الأعرض: مدرجات العاشقين. فالجماهير كانت على قدر الحلم، وكان الحلم أكبر من مجرد كأس. بل كان إثباتًا حيًا على أن “الوفاء لا يُقاس بالنتائج فقط”، بل بالزحف خلف الفريق في كل الظروف.
🌍 من المحلية إلى العالمية.. الأهلي يُدوّن اسمهانتشار الفيديو عالميًا، وتفاعل جماهير من مختلف الدول معه، جعل اسم الأهلي يتردد على الألسنة في أرجاء المعمورة. لقد قدّمت جماهيره درسًا في “كيف تكون المُشجّع الحقيقي”، وفرضت نفسها كأحد أعمدة الحضور الجماهيري في القارة الآسيوية، وأحد أسرار نجاح النادي على المستويين القاري والدولي.
💬 حديث الساعة.. ودليل النجاحلا يُمكن لأي نادٍ أن يحقق المجد دون جمهور، والأهلي أثبت هذه القاعدة بامتياز. فقد أصبحت جماهيره حديث الإعلام، ونموذجًا حيًا يُدرّس في كتب الانتماء، لتؤكد أن كرة القدم ليست مجرد لعبة، بل قصة ولاء تكتبها المدرجات قبل الصحف.
🚨🗣️ سائح أجنبي يوثق جنون جماهير الأهلي قبل النهائي:
هذه المباراة قد تكون من أكثر المباريات الجنونية التي حضرتها في حياتي، الجماهير كسرت البوابات وكل مقعد يوجد به أكثر من شخص 🟢⚪️ pic.twitter.com/okoKpoAZB4
— دياريو الأهلي (@diario_AFC) May 7, 2025
مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :www.alkhabarpress.ma بتاريخ:2025-05-09 00:45:00
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي
تم نشر الخبر مترجم عبر خدمة غوغل
إعجاب تحميل...
إقرأ المزيد