عودة آرسنال لا معنى لها حيث يلخص فان ديك وكونيت نزهة بعد الظهر ليفربول

كان من الجيد لو أن هذه المباراة كانت مهمة بالفعل لأي شخص ، أليس كذلك؟ بصرف النظر عن الايجابيات البعيدة ولكن المرحة من أرسنال تنزلق إلى أسفل على الطاولة والخروج من المراكز الخمسة الأولى خلال الألعاب القليلة الأخيرة من الموسم ، لم يكن هناك دسيسة خاصة يمكن العثور عليها هنا ، والتي تخلص من الحافة التي كان من الممكن أن تكون لعبة مسلية. ليفربول يفوز؟ بالطبع كان ، إنهم بالفعل أبطال. ترسانة يفوز؟ لا يهم قليلاً ، ولا يخبرنا بأي شيء ؛ كان ليفربول قدمه من الغاز لأسابيع. يرسم؟ الأكثر تجاهزا من التجاهل. كان من الممكن أن يكون قد تأطير لحظة واحدة في الدقيقة 15 وتعلقها بجوار علامة تقرأ "ليفربول وأرسنال ، مايو 2025". أعطى كورتيس جونز الكرة بعيدا لتوماس بارتي على حافة صندوق ليفربول مع مارتن أوديجارد وليندرو تروسارد أيضا على الصيد - فقط ل كل الثلاثة اللاعبون Gunners لمغادرة الكرة لبعضهم البعض ويسمحون ليفربول بمسح. المزيد من تغطية ليفربول على F365 ...
👉 يثبت خطوة ألكساندر-أرنولد الحقيقة أن ليفربول يرفض قبوله في تصنيف الأندية عن طريق نقل جاذبية
👉 حث ليفربول على "الانحناء على" ريال مدريد مع أحد "استثنائية" لصفقة ترينت "مبكرة"
👉 ميكيل أرتيتا "لم يعجب الموظفون علناً" حيث يكشف تقرير عن هراء ليفربول "لم ينخفض ​​ببراعة" بعد فترة وجيزة جاء تذكير لماذا ليفربول أبطال. انتهت الكرة الطويلة الرائعة لـ Andy Robertson لـ Cody Gakpo مع السماح للهولنديين بالترسانة النائمة لتطهيرها لرمي ، فقط بالنسبة لليفربول أن يأخذها بسرعة وتمنح اللاعبين نفسه فرصة للاندماج في أبسط خطوة عبر الرأس. بعد دقيقة واحدة فقط ، كان 2-0 ، مرة أخرى قبالة كرة رائعة فوق قمة دفاع أرسنال غفوة. هذه المرة التي جاءت من محمد صلاح. تلقى دومينيك سوزوبوسلاي ، وصوله إلى منتصف الطريق من خلال جولة ديفيد رايا ، ثم أدى إلى حارس المرمى مع طعنة متنكّر على وجه الهدف الذي انزلقه لويس دياز للانتهاء. وبعد ذلك - ربما تم القيام بذلك ، أليس كذلك؟ - عاد ليفربول إلى الساحل. بصرف النظر عن "نزهة بعد الظهر" ، لا توجد طريقة أفضل لوصف الطريقة التي تجول بها إبراهيما كونت وفيرجيل فان ديك حول صندوق عقوبة الترجيح بينما كان أرسنال مستعدًا للعبور ، متجاهلين تمامًا غابرييل مارتينيلي عندما دخل في وضع يسمح له بالتوجه إلى صليب ليندرو تروسارد. ثم قوبلت مقدمة ترينت ألكساندر-أرنولد كبديل بنسبة من الأقسام من تلك الأقسام من الحشد الذين لم يعالجوا بعد قضايا التخلي عن الطفولة. ربما يجب أن تتحدث مع محترف عن مغادرة والدك إلى المنزل ، أيها الفتى. الفضل في الظهير الأيمن ، ثم لتوفير هفوة رائعة بعد فترة وجيزة من وصولها ، ولعبت عن غير قصد ميكيل ميرينو على الجانب الآخر من أن الأسباني حمامة في العودة إلى الوطن بعد إضراب أوديجارد الشرسة على المنصب من قبل أليسون. 2-2.تم إقالة ميرينو للبطاقة الصفراء الثانية بعد تحدي طفح جلدي على بعد عشر دقائق من الوقت أي آمال واقعية في الدفع للثلاث وتغيير طريق ليفربول. لم يصنعوا شيئًا من ذلك ، فالفقدان فرصتين أو ثلاث فرصين لتوفير الفوز في اللعبة قبل السماح لـ Odegaard بالدفع إلى الأمام في وقت التوقف عن التوقف واطلاق النار على نطاق واسع للغاية. بعد ثوانٍ ، حصل روبرتسون على الكرة في الشبكة في الطرف الآخر من زاوية أخيرة ، فقط ليتم قطعها من أجل خطأ في التراكم. المزيد من تغطية الترسانة على F365
👉 تشمل أسوأ قرارات Mikel Arteta الفشل المتكرر في يناير والتمسك على Kiwior
👉 حراس الشرف: إذلال فان بيرسي ، تشيلسي من جيرارد من تسع كلمات وتيري التصفيق دونغ
👉 بالمر ، جبل ، روبرتسون من بين ثماني نجوم ستة نجوم كبيرة في عصر النهضة بعد معاناة هذا الموسم يجب أن يكون هؤلاء الذين يخطئون ويقربون يهمون. هذا يجب كانت مباراة مهمة. أفضل اثنين الذهاب ضربة لضربة مع اثنين فقط من المباراتين للذهاب! عودة كبيرة من هدفين أسفل في أنفيلد! فصل آخر للترسانة لبطاقات البنغو لدينا! فائز آخر في الثانية غير مسموح! ولكن بدلاً من ذلك ، بدا الأمر وكأنه تذكير مسطح لا معنى له بأن كرة القدم رائعة حقًا عندما تكون هناك مخاطر. حقيقة أنه لم يكن هناك ضرر أرسنال ، بصراحة ، أكثر بكثير من التظاهر الإعلامي السخيف الذي حراس الشرف هي بأي حال من الأحوال نقطة نقاش مثيرة للجدل أو مثيرة للاهتمام. للعام الثالث على التوالي ، تواجه ميكيل أرتيتا مهمة التأكد من أن أرسنال ليست في نفس الموقف في المرة القادمة. ولأول مرة ، يحتاج Arne Slot إلى التأكد من أن فريقه في ليفربول لا يعود من عطلته الصيفية التي تبدو راضية تمامًا عن القيام بالمهمة في وقت مبكر هذه المرة.

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...